كيفية التعامل مع مرحلة الولادة

كيفية التعامل مع مرحلة الولادة

سواءً كنتِ أمًّا لأول مرة أو خبيرة متمرسة تبحثين عن تجديد معلوماتكِ، انضمي إلينا في رحلتنا معكِ خلال مرحلة المواليد الجدد، مع التركيز على ما يمكن توقعه ونصائح لتلبية احتياجات مولودكِ الجديد. من عدد مرات إرضاع المولود الجديد إلى عدد مرات الاستحمام، لدينا إجابات على...

سواءً كنتِ أمًّا لأول مرة أو خبيرة متمرسة تبحثين عن تجديد معلوماتكِ، انضمي إلينا في رحلتنا معكِ خلال مرحلة المواليد الجدد، مع التركيز على ما يمكن توقعه ونصائح لتلبية احتياجات مولودكِ الجديد. من عدد مرات إرضاع المولود الجديد إلى عدد مرات الاستحمام، لدينا إجابات على جميع أسئلتكِ.

أساسيات رعاية حديثي الولادة

ستكون الأيام أو الأسابيع الأولى مع مولودك الجديد مليئة بالأحداث. سيدور معظمها حول التعرف على طفلك الصغير، بالإضافة إلى الكثير من الرضاعة وتغيير الحفاضات، ولكن إليكِ بعض الأساسيات لمساعدتكِ على التأقلم والشعور بالراحة.

تغيير الحفاضات:

قد يكون تغيير حفاض طفلكِ لأول مرة أمرًا شاقًا في البداية، ولكن مع القليل من الممارسة، سيصبح الأمر طبيعيًا في لحظة! قد ينتهي بكِ الأمر بتغيير حفاض مولودكِ الجديد حتى ١٢ مرة يوميًا في البداية، ثم مع مرور الوقت، سينخفض ​​هذا العدد إلى ٦-٨ مرات يوميًا. تذكري أن تغيير الحفاض ليس فقط من أجل النظافة، بل هو أيضًا فرصة لتوطيد علاقتكِ بطفلكِ.

  • جهّزي ركنًا لتغيير الحفاضات أو حاملًا للحفاضات بكل ما تحتاجينه: سجادة تغيير، قطعة قطن، وعاءً للماء الدافئ، حفاضات، وكريمًا للطفح الجلدي. يُنصح أيضًا بالاحتفاظ ببدلة جسم إضافية في متناول يدك.
  • ابدئي بوضع طفلك على سطح نظيف وناعم، وتأكدي من أنه آمن ومريح.
  • قم بفك علامات التبويب الخاصة بالحفاضات بلطف، مع الحرص على عدم إزعاج أي فوضى.
  • بالنسبة للفتيات، امسحي بلطف من الأمام إلى الخلف لمنع أي عدوى محتملة، أما بالنسبة للفتيان، تجنبي سحب القلفة بقوة.
  • نظفي طفلك جيدًا ولكن بلطف باستخدام المناديل أو الماء الدافئ وقطعة من القطن.
  • اتركي الجلد يجف تمامًا قبل وضع أي كريم للطفح الجلدي، إن لزم الأمر، ثم ثبتي حفاضًا جديدًا بإحكام، مع التأكد من أنه محكم ولكن ليس ضيقًا جدًا. يمكنكِ دائمًا ترك طفلكِ بدون حفاضات لفترة من الوقت لمساعدة بشرة صغيركِ على التنفس. تغيير الحفاض فورًا عند البلل أو الاتساخ سيساعد على منع ظهور الطفح الجلدي.
  • تخلصي من الحفاضات المستعملة بطريقة صحية واغسلي يديك جيدًا.


فهم براز الطفل:

  • اللون: في الأيام الأولى بعد الولادة، تتكون حركات أمعاء طفلك الأولى من العقي، وهو مادة لزجة سوداء مخضرة. هذا طبيعي تمامًا، وهو علامة على أن جهازه الهضمي يعمل كما ينبغي. في غضون أيام قليلة، ستلاحظين تحولًا في لون براز طفلك من أسود مخضر إلى لون مصفر. يشير هذا التغيير إلى أن جهازه الهضمي ينضج ويتكيف مع الرضاعة.
  • القوام: قد يختلف قوام براز طفلك ورائحته باختلاف الرضاعة الطبيعية أو الحليب الصناعي. عادةً ما يكون براز الأطفال الذين يرضعون رضاعة طبيعية أكثر سيولة، بينما قد يكون براز الأطفال الذين يرضعون رضاعة صناعية أكثر صلابة ورائحة . كلاهما طبيعي تمامًا! البراز اللين علامة على حركة أمعاء صحية لدى الأطفال.
  • تكرار: في البداية، من الشائع أن يتبرز الأطفال حديثو الولادة حتى ست مرات يوميًا. ومع ذلك، قد ينخفض ​​هذا المعدل مع نمو الجهاز الهضمي لطفلك.
  • إذا كانت لديك أي مخاوف أو استفسارات بشأن لون أو قوام أو تكرار براز طفلك، فتأكدي من طلب المشورة من مقدم الرعاية الصحية الخاص بك.


العناية بالحبل السري:

من أهم جوانب رعاية مولودك الجديد العناية الجيدة بجذع الحبل السري لضمان شفائه. من الشائع أن يسقط بعد أسبوع تقريبًا، ولكن قد يستغرق الأمر أسبوعين!

  • حافظ على نظافته وجفافه: هذا ضروري للوقاية من العدوى. استخدم قطعة قماش نظيفة ورطبة لمسح قاعدة الجذع برفق، مع الحرص على عدم شدّه أو شدّه. اترك الجذع يجف تمامًا في الهواء بعد كل تنظيف. عند تغيير حفاض الطفل، اطوِ الجزء الأمامي للأسفل للسماح بتدوير الهواء.
  • اختاري حمامات الإسفنج: أثناء شفاء الحبل السري لطفلك، اختاري حمامات الإسفنج بدلاً من حمامات البانيو لتجنب الإفراط في تبليل المنطقة.
  • انتبهي للشفاء الطبيعي: من الطبيعي وجود كمية قليلة من الدم حول قاعدة جذع الحبل السري أثناء شفائه. ومع ذلك، إذا لاحظتِ نزيفًا شديدًا، أو تورمًا، أو خروج صديد، أو رائحة كريهة منه، فمن المهم استشارة مقدم الرعاية الصحية.

التعامل مع طفلك حديث الولادة:

قد يبدو التعامل مع طفلك حديث الولادة أمرًا شاقًا في البداية، ولكن مع بعض النصائح البسيطة، ستشعرين قريبًا بمزيد من الثقة والراحة.

  • الثقة هي الأساس: مع أن الشعور بالتوتر حيال التعامل مع هذا الكائن الصغير الرقيق أمر طبيعي، تذكري أنكِ قادرة ومؤهلة لرعاية طفلكِ. الثقة تأتي مع الممارسة والخبرة.
  • ادعمي الرأس والرقبة: لا تزال عضلات رقبة طفلكِ في طور النمو، لذا من المهم دعم رأسه ورقبته دائمًا عند حملهما. احملي رأس طفلكِ بين ذراعيكِ أو استخدمي يدكِ لدعم مؤخرة رقبته أثناء حمله.
  • أيدي نظيفة: قبل أن تحملي طفلكِ، أو أي شخص آخر، تأكدي دائمًا من غسل يديكِ وتنظيفهما. هذا يساعد على منع انتشار الجراثيم ويقلل من خطر إصابة طفلكِ حديث الولادة بالعدوى.
  • اللمسات اللطيفة: بشرة مولودك الجديد حساسة، لذا احرصي على استخدام لمسات لطيفة عند التعامل معها. تجنبي التعامل العنيف أو الضغط عليها، بل استخدمي بدلاً من ذلك لمسات خفيفة واحتضانًا لتهدئة طفلكِ. من المهم جدًا التأكيد على هذه النقطة لإخوتكِ الصغار الذين قد يرغبون في حمل طفلكِ.

أساسيات السلامة في الحمام:

يمكن أن يكون استحمام طفلك تجربة رائعة لتقوية الروابط بينكما، ولكن من الضروري إعطاء الأولوية للسلامة والراحة طوال العملية:


  • الإشراف هو المفتاح: راقب طفلك دائمًا أثناء الاستحمام. حتى لو كان لديك إخوة أكبر سنًا، تذكر أنهم ليسوا بديلاً عن إشراف الكبار. الحوادث قد تحدث بسرعة، لذا لا تترك طفلك أبدًا دون مراقبة في الحمام، ولو لثانية واحدة.
  • تحضير: قبل البدء في الاستحمام، تأكدي من أن الغرفة دافئة بشكل مريح لمنع طفلكِ من الشعور بالبرد. جهّزي جميع مستلزمات الاستحمام، مثل المناشف ومناشف الوجه وصابون الأطفال أو الشامبو اللطيف، في متناول يديكِ ليسهل عليكِ الاستحمام.
  • درجة حرارة الماء: استخدمي ماءً دافئًا لحمامات طفلك، ويفضل أن تكون درجة حرارته بين 37 و38 درجة مئوية. يمكنكِ اختبار درجة حرارة الماء إما بغمس معصمكِ أو مرفقكِ فيه، أو باستخدام مقياس حرارة الحمام.
  • منتجات التنظيف: خلال الشهر الأول، يُنصح بتجنب إضافة المنظفات أو الصابون إلى ماء استحمام طفلك. يكفي الماء الدافئ لتنظيف بشرته الحساسة. قد يُخلّ استخدام المنظفات مبكرًا بالتوازن الطبيعي لبشرة طفلك.
  • التعامل مع طفلك: عند وضع طفلك في حوض الاستحمام ورفعه، ادعم رأسه وذراعه العلويين دائمًا لضمان سلامته وراحته. حرك الماء برفق حول طفلك، مع إبقاء رأسه مرفوعًا لمنع دخول الماء إلى أذنيه أو أنفه أو فمه. قد يكون زلقًا جدًا، لذا تشبث جيدًا.
  • العناية بعد الاستحمام: بعد الاستحمام، يُنصح بتدليك طفلكِ بلطف باستخدام زيت أو لوشن آمن للأطفال. مع ذلك، انتظري حتى يبلغ طفلكِ شهرًا على الأقل قبل وضع أي زيوت أو لوشن على بشرته. فهذا يُساعد على تهدئة وترطيب بشرته، مع تعزيز الاسترخاء.
  • فكّري في الاستحمام المشترك: إذا كان طفلكِ قلقًا بشأن وقت الاستحمام، فكّري في مشاركته في الحمام. هذا سيشعره بالراحة والطمأنينة، ولكن احرصي دائمًا على أن تكون درجة حرارة الماء آمنة لكِ ولطفلكِ.


ما هو جدول التغذية النموذجي للمولود الجديد؟


تردد التغذية

يسير المواليد الجدد على إيقاعهم الخاص، وسيرغبون في الرضاعة على مدار الساعة. قد يشعرون أحيانًا أنها مستمرة، لكن مع نموهم، ستصبح أقل تواترًا. هذا لأن بطون الأطفال عند الولادة تكون بحجم حبة رخامية تقريبًا، لذا يرضعون قليلًا وبكثرة، كل ساعتين إلى أربع ساعات تقريبًا في البداية. في الأسابيع القليلة الأولى، من الطبيعي أن يرضع الطفل من 8 إلى 12 مرة على الأقل، أو أكثر، خلال 24 ساعة. عندما يتعلق الأمر بالرضاعة الطبيعية، من المستحيل الإفراط في إرضاع طفلك، فلا تقلقي إذا شعرتِ أنه يرضع بلا توقف!


متى يتم التغذية

لحظات الهدوء والاسترخاء مثالية لإرضاع طفلك. انتبهي لعلامات الجوع، مثل مص قبضة اليد، ولعق الشفاه، والالتواء، أو محاولة الوصول إلى الثدي. إذا كانت الأم ترضع طفلها رضاعة طبيعية، يُنصح دائمًا بتركه يرضع من الثدي بالكامل، لأن الحليب الأكثر دسمًا يكون عادةً في نهاية الرضاعة.


نصائح وإرشادات حول الرضاعة الطبيعية

توصي منظمة الصحة العالمية واليونيسف، بالإضافة إلى هيئة الخدمات الصحية الوطنية، بالرضاعة الطبيعية الحصرية خلال الأشهر الستة الأولى من حياة طفلكِ. الرضاعة الطبيعية رحلة تعلم مشتركة للأم والطفل، لذا لضمان بداية مثالية، احرصي على طلب الدعم اللازم في مجال الرضاعة الطبيعية! تواصلي مع أخصائية الرعاية الصحية، فقد تتمكن من إرشادكِ إلى المجموعات والجمعيات الخيرية التي يمكنها تقديم المساعدة. إن الرضاعة الطبيعية الصحيحة تجعل تجربة الرضاعة أكثر راحة، وتمنع ألم الحلمات أو التهابها.


دليل خطوة بخطوة


  1. احتضن طفلك بقوة، مع محاذاة أنفه مع حلمة ثديك.
  2. أمِلي رأس طفلكِ للخلف قليلًا بحيث تلامس شفته العليا حلمتكِ. هذا يُشجِّع على فتح فمه على نطاق أوسع.
  3. عندما يفتحون فمهم، يجب أن يلامس ذقنهم صدرك أولاً، مما يسمح للسان بتغطية المزيد من الثدي.
  4. عندما يرضع الطفل جيدًا، سيكون ذقنه مضغوطًا على صدرك، وأنفه خاليًا، وفمه مفتوحًا على مصراعيه مع خدود ممتلئة ومستديرة أثناء الرضاعة.


هناك العديد من وضعيات الرضاعة الطبيعية التي يمكنكِ تجربتها، ولكن أشهرها هي حمل طفلكِ بكلتا ذراعيكِ، أو حمله في وضعية تشبه وضعية كرة الرجبي تحت إبطكِ. تفقّدي مدونتنا حول وضعيات الرضاعة الطبيعية لمساعدتكِ!


قد تواجه الرضاعة الطبيعية تحديات، مثل التهاب الحلمات، وصعوبة الالتصاق، واحتقان الثديين، وأحيانًا مشاكل في إدرار الحليب. هذه ليست تحديات جسدية فحسب، بل قد تكون صعبة للغاية على الصعيد العاطفي أيضًا! ستتمكن قابلة مجتمعكِ من مساعدتكِ في دعم الرضاعة الطبيعية، ولكن احرصي على الاطلاع على هذه الموارد المفيدة ، بالإضافة إلى مدونتنا حول التغلب على تحديات الرضاعة الطبيعية.


إذا قررت التوقف عن الرضاعة الطبيعية أو كنت ترغبين في الانتقال إلى الرضاعة المشتركة، فإننا نوصي بالحصول على الدعم والتوجيه من القابلة أو زائرة الصحة.


أنماط ودورات نوم حديثي الولادة

قد يكون عالم نوم حديثي الولادة مثيرًا للاهتمام ومربكًا للآباء والأمهات الجدد. يتمتع حديثو الولادة بإيقاعهم الفريد، الذي يتشكل من خلال نمو أدمغتهم والاحتياجات الأساسية لأجسامهم الصغيرة.

  • دورات النوم: يقضي حديثو الولادة جزءًا كبيرًا من يومهم نائمين، عادةً ما بين 8 و18 ساعة. تبلغ دورة النوم النموذجية حوالي 50 دقيقة، ولكن لكل طفل دورة نوم فريدة - فقد تكون دورة النوم لدى بعضهم أقصر أو أطول!
  • ارتباك الليل والنهار: يولد المواليد الجدد دون إحساسٍ طبيعي بالليل أو النهار، مما يؤدي غالبًا إلى أطول فترات نوم خلال النهار. ومع ذلك، مع نموهم وتكيفهم، تميل أنماط نومهم إلى الظهور بشكل أكثر ثباتًا عند بلوغهم ثلاثة أشهر، مما يُخفف بعض الالتباس.
  • التعامل مع الاستيقاظ ليلاً: عند مواجهة الاستيقاظ ليلاً، من الضروري التعامل معه بصبر وتفهم. تذكر أن الاستيقاظ المتكرر أمر طبيعي تمامًا للمواليد الجدد، نظرًا لصغر حجم معدتهم وحاجتهم إلى الرضاعة بانتظام. مع نمو طفلك، ستزداد فترات نومه تدريجيًا، مما يُمثل مراحل مهمة في نمو دماغه وجسمه. توقعي أن تلاحظي فترات نوم أطول بحلول الشهر الثالث إلى السادس من عمره.
  • تقنيات التهدئة: ابدئي بإعادة أجواء الرحم المريحة من خلال التقميط والضوضاء البيضاء. هذه الطرق البسيطة والفعالة تحاكي شعور الرحم الدافئ وأصواته المألوفة، مما يُهدّئ طفلكِ لينام نومًا هانئًا. يمكنكِ أيضًا تجربة حركات رقص خفيفة ومرنّة أو استخدام اللهاية لتخفيف الأرق.

للحصول على المزيد من النصائح المهمة حول النوم، تأكد من مراجعة دليلنا الشامل حول نوم الطفل!


كيف يمكنني التواصل مع طفلي حديث الولادة خلال الأسبوع الأول؟

إن الأسبوع الأول مع طفلك حديث الولادة هو وقت خاص للغاية، مليء باللحظات الرقيقة والفرص لتعزيز رابطة عميقة.


  • ملامسة الجلد للجلد: استمتعي بقوة التلامس الجلدي، الذي يعزز الترابط وينظم درجة حرارة طفلكِ ومعدل ضربات قلبه وتنفسه. إنها طريقة رائعة أيضًا للشريك غير المُولِد لتعزيز الترابط مع طفلكِ.
  • التواصل البصري واللمسة الرقيقة: تفاعلي مع طفلكِ بتفاعلات هادفة من خلال الحفاظ على التواصل البصري معه والاستجابة لإشاراته بلمسات رقيقة. سيشعر مولودكِ الجديد بالراحة والأمان في نظراتكِ الحنونة ومداعباتكِ الرقيقة، مما يعزز ارتباطكما العاطفي.
  • التحدث والغناء: شارك صوتك مع مولودك الجديد بالتحدث أو الغناء أو القراءة بصوت عالٍ. كلماتك الهادئة وألحانك الشجية تُشعره بالطمأنينة والتحفيز، مما يُشعره بالأمان والتفاعل في بيئته الجديدة.
  • حمل الطفل: اعتبري حمل طفلكِ طريقة عملية ومغذية لتوطيد علاقتكِ بمولودكِ الجديد. رعاية الكنغر، حيث يُحمل طفلكِ بالقرب منكِ في حاملة أو لفافة، تُعزز شعوركِ بالأمان والقرب، وتُتيح لكِ ممارسة أنشطتكِ اليومية. وهي فرصة أخرى للشريك غير المُولِد لتوطيد علاقتكِ بالطفل.
  • استجب لاحتياجات طفلك فورًا: انتبه لإشارات طفلك واستجب فورًا لاحتياجاته من الرضاعة والتغيير والراحة. بتلبية احتياجات طفلك حديث الولادة في الوقت المناسب وبطريقة حساسة، ترسخ الثقة والأمان، مما يُهيئ الأرضية لعلاقة قوية.


الآن وقد تعرفتِ على أساسيات رعاية مولودكِ الجديد، يمكنكِ الاسترخاء والاستمتاع بدفء وابتسامة أحدث أفراد عائلتكِ. أنتِ قادرة على ذلك!

مقالات ذات صلة

28 Mar 2025

إحياء الرومانسية بعد إنجاب طفل

بمجرد ولادة طفلك، يتراجع الجانب الرومانسي في علاقتك بشريكك، وهذا أمر طبيعي. لديك طفل صغير يتطلب كل وقتك وطاقتك واهتمامك. من الشائع جدًا أن...

read now

14 Mar 2025

كيفية إتقان "تراجع النوم لمدة أربعة أشهر"

يعتقد الكثير منا أن النوم أمر بسيط نسبيًا - إما أن تكون نائمًا أو لا تكون، ولكن الأمر أكثر تعقيدًا بكثير وهناك العديد من...

read now

02 Mar 2025

كيفية الاستعداد لإحضار الطفل إلى المنزل

مع اقتراب موعد ولادة طفلكِ، قد تبحثين عن نصائح للاستعداد وما يمكن توقعه. لدينا كل ما تحتاجين معرفته وقائمة مرجعية مفيدة لما يجب تجهيزه....

read now

19 Feb 2025

ماذا تتوقعين من مواعيد القابلة الخاصة بك

عندما يتعلق الأمر برعاية الحمل في المملكة المتحدة، تلعب مواعيد القابلات دورًا حاسمًا في ضمان صحة وسلامة كل من الأم الحامل والطفل. القابلات متخصصات في...

read now

05 Feb 2025

التعافي من عملية الولادة القيصرية؛ كل ما تحتاج إلى معرفته!

بالنسبة لمعظم الأمهات الحوامل، يُعدّ التعافي من الولادة القيصرية من أكثر الأمور التي تُقلقهن! لا تقلقي، سنغطي في هذه المدونة كل ما تحتاجين معرفته عن...

read now

20 Jan 2025

دعم صحتك العقلية كوالدين جدد

أن تصبح أبًا أو أمًا تجربة استثنائية. قد تجلب لك فرحًا وحماسًا وإنجازًا هائلين. لذا، في الوقت الذي يتوقع فيه الجميع...

read now

10 Jan 2025

الجسم بعد الولادة: دليل اللياقة البدنية بعد الولادة

لقد مر جسمكِ بتغيرات كبيرة خلال الحمل والولادة، ويحتاج إلى وقت للتعافي. قد ترغبين في استعادة لياقتكِ البدنية وقوتكِ، ولكن هناك العديد من الأمور...

read now

02 Jan 2025

الآباء الجدد: دليل خطوة بخطوة للرفاهية

إنجاب طفل جديد تجربة رائعة، ولكن لنكن واقعيين، قد تكون الأبوة والأمومة صعبة أحيانًا. مع خوض هذه المغامرة، يصبح تخصيص وقت لصحتك...

read now

13 Dec 2024

أفكار ونصائح احتفالية لطفلك وطفلك هذا الشتاء

يقول البعض إن عيد الميلاد هو أجمل أوقات السنة، وهو كذلك بالفعل لمن ينتظرون مولودًا جديدًا أو لديهم طفل جديد في العائلة. موسم...

read now

25 Nov 2024

أفضل الألعاب للأطفال من عمر 0 ​​إلى 6 أشهر

من خلال اللعب، يمكن للأطفال من عمر 0 ​​إلى 6 أشهر تعلم المزيد عن العالم من حولهم. من السمع إلى تطوير المهارات الحركية، لا يكتفي...

read now